وذكر عظيموف أن الطرف الارميني يرمي إلى تخويف الجانب الأذربيجاني بفتح مطار خوجالي وتحليقات اليه ومنه قائلا "إن ذلك عمل غير شرعي اولا وثانيا للقضية ماهية سياسية فكرية لأن مثل الخطوات تأتي اهانة أرواح ضحايا الابادة الجماعية في خوجالي عام 1992. وزد عليه أن هذه الاراضي لا تزال محتلة وان تغيير بنية تحتية فيها امر يخالف الاعراف والقوانين الدولية حيث لا معنى لفتح دهليز جوي هناك إلا احتلال اجواء أذربيجان".