وذكر باشازاده خاصة أن لست بالاصالة بمنتمٍ الى طريقة او مذهب
ما بل إني مسلمٌ لأن الاسلام لا يسلم بتقسيم الدين الى الطوائف والطريقات
الدينية للاستخفاف من الاخر بل هو من الجرائم الكبرى واليوم يقاتل مقاتل في
سورية تحت غطاء استشهاد وهو امرٌ غير صائب حتى يقاتلون في سورية مقابل
اموال ونقود والحال ان النبي صلى الله عليه وسلم قد أبلغ ان القتال من اجل
اموال لا يعدّ استشهادا فإني على يقين من أن الدولة ستتخذ تدابير مناسبة
ازاء هذه الظاهرة قريبا لأن الامر لا يسلم به حيال الاسلام المبين خاصة .
http://ar.apa.az/news/27657