الثلاثاء، 31 مارس 2015

بيان سفارة المملكة العربية السعودية في جمهورية أذربيجان حول أزمة اليمن - خاص

 
وعلى هذا فقد وجه فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية رسالة إلى قادة دول مجلس التعاون في تاريخ 24/03/2015م، وطلب فيها تقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل والتدابير اللازمة لحماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية المدعومة من قوى إقليمية هدفها بسط هيمنتها على اليمن وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة مما جعل التهديد لا يقتصر على أمن اليمن واستقراره وسيادته فحسب بل صار تهديداً شاملاً لأمن المنطقة والأمن والسلم الدولي، كما طلب فخامته مساعدة اليمن في مواجهة التنظيمات الإرهابية.





31 مارس يوم الإبادة الجماعية ضد الشعب الأذربيجاني التركي

تمر اليوم 97 عاما على الإبادة الجماعية المرتكبة من قبل منتسبي الطاشناك الأرمنيين بالتعاون مع البلاشفة ضد الشعب الأذربيجاني.
وقتل الأرمن مئات الاف من الأذربايجانيين بوحشية خاصة في مدن باكو وشاماخي وقوبا وجويتشاي وقراباغ وزنجزور وإيرافان وناختشيفان وطردوا عشرات الاف من الإبرياء من ديارهم اثناء الإبادة الجماعية عام 1918.
وقتل اكثر من 30 الف بريء في الإبادات التي نفذوها الأرمن في باكو.
وتم تخريب 53 قرية في منطقة شاماخي و162 في قوبا و150 في الأراضي الجبلية لقراباغ و115 في زنجزور و211 في محافظة ايرافان و92 قرية في كارس من قبل الأرمن.
وقتل الأرمن اكثر من 8027 من الأذربايجانيين بينهم 4190 رجلا و2560 إمرأة و1277 طفلا.
وجاوز عدد القتلى الأذربايجانيين في محافظة ايرافان 130 الف شخص.
قتلت الوحدات العسكرية الأرمنية الافا من الأذربايجانيين واحرقت البيوت والناس أحياء وخربت الآثار المعمارية الوطنية والمدارس والمستشفيات والمساجد والآثار الأخرى. واصبح جزء كبير من اراضي باكو انقاضا.
وقام الأرمن بمساعدة البلاشفة برئاسة ستيبان شوميان بمحو أكثر من 16 ألف شخص في قوبا خلال 5 أشهر أولية من سنة 1918. ودمرت الوحدات البلشفية 162 قرية في محافظة قوبا و35 منها إختفت من الخارطة.
وأكتشفت قبل فترة مقبرة جماعية لضحايا الإبادة الجماعية التي إرتكبوها الأرمن في قوبا.
وتعرض سكان اذربايجان الغربية ايضا للإبادة الجماعية من قبل الوحدات البلشفية الأرمنية إبتداء من ربيع عام 1918. وقام الأرمن بتدمير 199 قرية مسلمة في هذه الأراضي نهاية أبريل.
وأعلن يوم 31 مارس يوم الإبادة الجماعية للأذربايجانيين بمرسوم "حول الإبادة الجماعية للأذربايجانيين" الموقع من قبل الرئيس حيدر علييف يوم 26 مارس عام 1998.
وتعقد اجتماعات ومؤتمرات ومراسيم في مختلف بلدان العالم اليوم لإحياء ضحايا الإبادة الجماعية المستهدفة للشعب الأذربيجاني.





الأربعاء، 25 مارس 2015

ادراج مشاركي منتدى اعلامي دولي في ارمينيا الزائرين قراباغ الجبلي المحتل غير مشروعة في القائمة السوداء

قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأذربيجانية حكمة حاجييف في تصريح لوكالة ابا اليوم ان الوزارة اطلقت تدابير مناسبة بحق كل صحفي زار اراضي أذربيجان المحتلة زيارة لاقانونية ان زيارة الصحفيين المذكورين اراضي أذربيجان المحتلة بدون الحصول على رخصة مناسبة بها عن جانب أذربيجان هي انتهاك القانون في الحدود الدولية الأذربيجانية وقد انذرت غالبية وزارات الخارجية العالمية مواطنيها من التجنب من مثل الزيارات وان الذين يقومون بمثل الزيارات عليهم بالتفكر في امنهم الذاتي قبل كل شيء وما زالت هناك فعاليات لاقانونية اجرامية كبيرة الى جانب سيادة الاوضاع الحربية القتالية منها الاتجار بالبشر وتهريب الاسلحة وانتاج المخدرات ونقلها وتأهيل ارهابيين وتدريبهم وغيرها .




مدفوعات زيارة حج بيت الله الحرام تقبل وفقا لخط صرف الدولار الجاري

وان الصيغة الاولى تقترح لزائر بالاقامة لدى غرف فندقية بسعة 4 أسرة لاربعة اشخاص مع اطعام اغلى كلفة مقابل 5750 مانات بينما الصيغة الثانية تقدم لهم الاقامة لدى غرف فندقية بسعة 6 اسرة لستة اشخاص مع ظروف منخفضة نسبيا مقابل 4700 مانات .



الجندي الارميني المستسلم طواعية : اخاف من الهلاك هدرا - عاجل - صورة وفيديو

وجاء في البلاغ الوزاري ما يلي :
" جندي الاحتلال الارميني المعاقد المدعو اندرانيك بن ارارات غريغوريان المزداد في 1991م جندي السلاح الارميني رسميا تجاوز خط الجبهة في 22 مارس الجاري ليستسلم للدفاع الأذربيجاني طواعية وتم توقيفه من قبل طليعة الدفاع الأذربيجاني . وقال الجندي الارميني المستسلم غريغوريان في التحقيق الاولي معه : " انني من مواليد 1991م في محافظة مارتوني اندارنيك بن ارارات غريغوريان وقد استسلمت طوعا في 22 مارس 2015م للدفاع الأذربيجاني ولخطوتي هذه سبب بسيطة جدا وهو انني اخاف من ان اهلك عبثا " .
وابلغ انه " لم اكن بوحدي عندما كنت اعبر خط الجبهة وكان يرافقني جندي ارميني اخر قصد تجاوز الخط الفاصل الى جانب الدفاع الأذربيجاني وقد القيت سلاحي وعبرت الخط الى جانب الدفاع الأذربيجاني ولا اعلم بمصيره الان واحسب انه ليس حيا الان . "
وتحدث كذلك حول عمل تخريبي قام بها الاحتلال الارميني في 19 مارس الجاري عند الخط الفاصل قائلا " ان الحكومة الارمينية جهدت كل جهدها لاخفاء حادث 19 مارس عن شعب ارمينيا ولكن الكل يعرف الان وقائع ذلك الحادث التخريبي الذي لا معنى له على الاطلاق حيث اسفرت هذه الحملة عن اكثر من 20 قتيلا وعشرات جرحى عن جانب الاحتلال الارميني ."
وزاد ان " الاحتلال الارميني يعاني منذ فترة من تجنيد جندي ونقص في صفوف مرتزقين ومتعاقدين مما يضطره الى توظيف مدنيين مرتزقين غير محترفين في نقاط عبور وتفتيش عند خط الجبهة " .