
واشار قربانلي الى ان النمو الاجتماعي الاقتصادي في البلد
وكذلك اخذ فكرة الأذربيجانية من حيث الايديولوجية مكانا لها اخذا واسعا
والاعمال التي تقام لدى المدارس المتوسطة والعالية بما فيها الاعمال التي
تجريها مؤسسة التعدد الثقافي والعلوم الدولية وقسم العلاقات الاجتماعية
السياسية لدى الديوان الرئاسي وسائر اقسامه تمحو بصورة كلية " فعاليات "
الجماعات الدينية المتطرفة وما زالت ماحية : " من اراد فعاليات ترمي الى
اغراضه السياسية او افادة مصالحه الاقتصادية والتجارية او خرق الاستقرار
السياسي الاجتماعي القائم في أذربيجان عموما ارادة تحت ستار الدين ليعلم
انه ليواجه التصدي له بجميع الوسائل والوسائط ولنحول دونه ولان هناكا ليس
من فكرة او نسخة اخرى ."