
" ولم يزدد لدينا في الازمنة الاخيرة عدد المهاجرين فحسب بل
وظهرت انواع للمهاجرين ايضا وعندي معلومات ومعطيات مبرمة ان نحو 500 من
مواطنينا قد غادروا الى
سوريا
للاشتراك في العمليات القتالية كما انه لا يتجه الى هنالك الان رجال فقط
بل ونسوة حبلى ايضا واليوم هناك 3 من مواطنينا سجناء للاشتراك في القتالات
ضد النظام السوري وهم ينتظرون تنفيذ حكم الاعدام الصادر بحقهم . ويجب ان
نقيم تدابير واعمالا توعوية ارشادية توضيحية بين السكان وينبغي ان نقول لهم
انهم ينتظرهم الموت هنالك على كل حال إما في الحرب قتلى واما في السجون
معدمين ".