وعلى هذا فقد وجه فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية رسالة إلى قادة دول مجلس التعاون في تاريخ 24/03/2015م، وطلب فيها تقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل والتدابير اللازمة لحماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية المدعومة من قوى إقليمية هدفها بسط هيمنتها على اليمن وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة مما جعل التهديد لا يقتصر على أمن اليمن واستقراره وسيادته فحسب بل صار تهديداً شاملاً لأمن المنطقة والأمن والسلم الدولي، كما طلب فخامته مساعدة اليمن في مواجهة التنظيمات الإرهابية.
أخبار مترجمة منقولة الى لغة الضاض تخص ساحات جنوب القوقاز وآسيا المركزية مع ذكر مصادرها الأصلية.
الثلاثاء، 31 مارس 2015
31 مارس يوم الإبادة الجماعية ضد الشعب الأذربيجاني التركي

وقتل الأرمن مئات الاف من الأذربايجانيين بوحشية خاصة في مدن
باكو وشاماخي وقوبا وجويتشاي وقراباغ وزنجزور وإيرافان وناختشيفان وطردوا
عشرات الاف من الإبرياء من ديارهم اثناء الإبادة الجماعية عام 1918.
وقتل اكثر من 30 الف بريء في الإبادات التي نفذوها الأرمن في باكو.
وتم تخريب 53 قرية في منطقة شاماخي و162 في قوبا و150 في
الأراضي الجبلية لقراباغ و115 في زنجزور و211 في محافظة ايرافان و92 قرية
في كارس من قبل الأرمن.
وقتل الأرمن اكثر من 8027 من الأذربايجانيين بينهم 4190 رجلا و2560 إمرأة و1277 طفلا.
وجاوز عدد القتلى الأذربايجانيين في محافظة ايرافان 130 الف شخص.
قتلت الوحدات العسكرية الأرمنية الافا من الأذربايجانيين
واحرقت البيوت والناس أحياء وخربت الآثار المعمارية الوطنية والمدارس
والمستشفيات والمساجد والآثار الأخرى. واصبح جزء كبير من اراضي باكو
انقاضا.
وقام الأرمن بمساعدة البلاشفة برئاسة ستيبان شوميان بمحو أكثر
من 16 ألف شخص في قوبا خلال 5 أشهر أولية من سنة 1918. ودمرت الوحدات
البلشفية 162 قرية في محافظة قوبا و35 منها إختفت من الخارطة.
وأكتشفت قبل فترة مقبرة جماعية لضحايا الإبادة الجماعية التي إرتكبوها الأرمن في قوبا.
وتعرض سكان اذربايجان الغربية ايضا للإبادة الجماعية من قبل
الوحدات البلشفية الأرمنية إبتداء من ربيع عام 1918. وقام الأرمن بتدمير
199 قرية مسلمة في هذه الأراضي نهاية أبريل.
وأعلن يوم 31 مارس يوم الإبادة الجماعية للأذربايجانيين
بمرسوم "حول الإبادة الجماعية للأذربايجانيين" الموقع من قبل الرئيس حيدر
علييف يوم 26 مارس عام 1998.
وتعقد اجتماعات ومؤتمرات ومراسيم في مختلف بلدان العالم اليوم لإحياء ضحايا الإبادة الجماعية المستهدفة للشعب الأذربيجاني.
الأربعاء، 25 مارس 2015
ادراج مشاركي منتدى اعلامي دولي في ارمينيا الزائرين قراباغ الجبلي المحتل غير مشروعة في القائمة السوداء
قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأذربيجانية
حكمة حاجييف في تصريح لوكالة ابا اليوم ان الوزارة اطلقت تدابير مناسبة
بحق كل صحفي زار اراضي أذربيجان المحتلة زيارة لاقانونية ان زيارة الصحفيين
المذكورين اراضي أذربيجان المحتلة بدون الحصول على رخصة مناسبة بها عن
جانب أذربيجان هي انتهاك القانون في الحدود الدولية الأذربيجانية وقد انذرت
غالبية وزارات الخارجية العالمية مواطنيها من التجنب من مثل الزيارات وان
الذين يقومون بمثل الزيارات عليهم بالتفكر في امنهم الذاتي قبل كل شيء وما
زالت هناك فعاليات لاقانونية اجرامية كبيرة الى جانب سيادة الاوضاع الحربية
القتالية منها الاتجار بالبشر وتهريب الاسلحة وانتاج المخدرات ونقلها
وتأهيل ارهابيين وتدريبهم وغيرها .
مدفوعات زيارة حج بيت الله الحرام تقبل وفقا لخط صرف الدولار الجاري
وان الصيغة الاولى تقترح لزائر بالاقامة لدى غرف فندقية بسعة 4
أسرة لاربعة اشخاص مع اطعام اغلى كلفة مقابل 5750 مانات بينما الصيغة
الثانية تقدم لهم الاقامة لدى غرف فندقية بسعة 6 اسرة لستة اشخاص مع ظروف
منخفضة نسبيا مقابل 4700 مانات .
الجندي الارميني المستسلم طواعية : اخاف من الهلاك هدرا - عاجل - صورة وفيديو
وجاء في البلاغ الوزاري ما يلي :

وابلغ انه " لم اكن بوحدي عندما كنت اعبر خط الجبهة وكان
يرافقني جندي ارميني اخر قصد تجاوز الخط الفاصل الى جانب الدفاع
الأذربيجاني وقد القيت سلاحي وعبرت الخط الى جانب الدفاع الأذربيجاني ولا
اعلم بمصيره الان واحسب انه ليس حيا الان . "

وزاد ان " الاحتلال الارميني يعاني منذ فترة من تجنيد جندي
ونقص في صفوف مرتزقين ومتعاقدين مما يضطره الى توظيف مدنيين مرتزقين غير
محترفين في نقاط عبور وتفتيش عند خط الجبهة " .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)