وقالت وزارة الدفاع في بيان أن صور الظروف المهيأة لجنود الاحتلال الارمينية التقطت في الأراضي الأذربيجانية المحررة مؤخرا من وطأة العدو بعد مرور 22 عاما. ويمكن أن يشهد الرجل بأم عينيه ظروف يرثى عليها يضطر جنود الاحتلال الأرميني إلى الخدمة فيها، كما أن الفرق يبرز نفسَه على الفور عند المقارنة، حيث أن قوات الاحتلال الارمينية تعيش في ظروف وخيمة تخيّم عليها السفالة والجوع والظروف غير الإنسانية التي لن تقاس إلى ظروف مهيأة لقوات الدفاع الأذربيجانية.